ترددت خطوات سريعة في الردهة، فاستدارت لترى لوسون يركض خلفهما. كانت ربطة عنقه مرتخية، وبرز وريد في صدغه. توقف خلفهما مباشرة، يلهث لالتقاط أنفاسه. وبعد لحظات، انعطف أليك من الزاوية، وعلى وجهه ابتسامة لزجة.
"السيد بلير،" قال لوسون وهو يلهث. "كنت آمل أن ألحق بك. عندما تحدثنا من قبل، لم تتح لي الفرصة لتقديم ابني، أليك، لك."
مد أليك يده، وتلألأ خاتم تخرج مرصع بالجواهر على إصبعه. أومأ شون برأس بارد لأليك
















