عضّت على لسانها، متسائلة كيف عرف ما الذي سيساعد في علاج آثار المخدر، لكنها سمحت له بإطعامها ملعقة أخرى ثم أخرى. كان الحساء لذيذاً حقاً، وجعل حلقها أقل ألماً.
"من كان يظن أنك رومانسي إلى هذا الحد يا شون؟" نادى صوت ضاحك من الباب.
استدارت ورأت براد وليدون يقفان عند الباب، يراقبانهم. احمرّت وجنتاها، وأشاحت بنظرها بينما كانا يبتسمان بخبث لشون. تساءلت كم من الوقت أمضياهما واقفين هناك.
قال براد: "أوه، لا
















