حاولت تهدئة نفسي قدر الإمكان بينما كنت بالخارج لجلب فطور لوغان. قمت ببعض تقنيات التنفس، وعدت إلى سيارتي لأصرخ في السترة التي أحتفظ بها هناك، وقمت بالعد التنازلي من عشرة. بحلول الوقت الذي عدت فيه إلى طابق مكتبنا، كنت أشعر بتحسن كبير.
لكني عرفت أنه هدوء مؤقت وسطحي سأفقده عند أدنى استفزاز. ومع ذلك، حاولت التمسك به لأطول فترة ممكنة حتى أتمكن من الجلوس والدردشة مع سابرينا حول عدم وجود طريقة أرضية يمكنن
















