بانزعاج، نهضت وارتديت روب حمامي ثم نزلت الدرج بعصبية. من الذي أزعجني سيدفع الثمن غالياً.
فتحت الباب بعنف، مستعدة لسب من يقف أمامي، لكنني تجمدت في مكاني. آخر شخص توقعت رؤيته كان يقف على عتبة داري.
"ماذا تريدين يا إيما؟" سألت بحدة.
لم أكن مستيقظة بما يكفي للتعامل معها.
"أنا هنا فقط لأحذرك من الاقتراب من روان. هو ملكي، لن أسمح لك بسرقه مني مرة أخرى" قالت بنبرة تهديد.
كان حاجباها معقودين وكانت النيران
















