"أتمزح معي، أليس كذلك؟" أسألها، متمنية أن تكون تمزح فقط.
تهز رأسها بحزن قبل أن تسلمني هاتفها.
"منزل آفا شارب يحترق بعد ساعات من كشفها عن هويتها كمؤسسة لمؤسسة الأمل."
أقرأ وأعيد قراءة عنوان الخبر، متمنية أن يكون هذا مجرد مزحة كبيرة. يتبدد أملي عندما أنزل وأرى فيديو لمنزل يحترق.
على الرغم من أنني لم أكن أرغب في تصديق ذلك، لم يكن هناك طريقة لإنكار أنه كان بالفعل منزلي يحترق.
وقلبي يخفق في حلقي، أضع ه
















