"اخرجي!" أقف وأشير بيدي نحو الباب.
لقد سئمت من سخافاتها. لن أسمح لها بتشويه الفرحة التي كنت أشعر بها اليوم.
تنهض هي الأخرى. "ماذا؟ ألَا يعجبك أنني اكتشفت خطتك؟ إنها مجرد مسألة وقت قبل أن يدرك الجميع أن كل هذه الهجمات مزيفة."
"هل انتهيتِ من إظهار مدى غبائك؟" أسأل. "تظنين أنني أزيف هذه الهجمات، ولكن هل تريدين أن تعرفي ما الذي أفكر فيه؟ أعتقد أنكِ وراءها. ليس لدي أعداء سواكِ، ومن المستفيد إذا متُّ بش
















