"هل ظننتِ حقًا أنه سيكون من السهل الهروب مني؟" يسخر.
أرفع ساقيّ وأركله في خصيتيه، مما يجعله يصرخ. أنطلق مرة أخرى دون أن أهتم إلى أين أذهب. أردت فقط الابتعاد عنه.
يستعيد وعيه بسرعة، لأنه بعد فترة وجيزة أشعر بيد تلتف حول كاحلي. يسحبني وأسقط مرة أخرى، وأضرب ذقني بالأرض. إنه فوقي قبل أن أستطيع التعافي.
"يا لكِ من عاهرة!" يصرخ قبل أن يصفعني بقوة على وجهي.
للحظة، أرى النجوم وتتلاشى رؤيتي. أن يضربك رجل م
















