"ميل، أبي في المنزل!" صرخ ستانلي لـ ميلاني.
ركضت ميلاني نحو ستانلي بساقيها الصغيرتين عندما سمعت صوته. رفعها ستانلي.
كانت بيرل لا تزال قلقة بشأن ألما. سألت: "كيف حال ألما؟ هل هي بخير؟"
"لقد أوضحت لها الأمر. لا أعرف ما الذي تفكر فيه. لا تقلقي. نحن لم نعد نملكها. لقد سددت لها ما دفعتيه من أجلها. وتركت السائق يوصلها إلى المنزل."
لقد فعل كل ما بوسعه. ولن يكون لألما أي علاقة به.
صعد ستانلي إلى الطابق ال
















