استجمعت ستيلا شجاعتها لتقول ذلك وتنحّت جانبًا، مشيرة إلى ستانلي ليأتي إلى الفراش. لم يطاوع ستانلي قلبه على رفضها، فصعد إلى الفراش. ثم غطته وقالت بصوت خافت: "نومًا هنيئًا". أمسك ستانلي بيدها وقال بمغازلة: "يا حبيبتي، ألستِ خائفة من أنني لا أستطيع مقاومة رغبتي في...؟" لم يقل "أن أفعلها بكِ"، لكن ستيلا فهمت ما يعنيه. لم تقل شيئًا وشعرت بالتوتر. إذا أراد ستانلي أن يفعل شيئًا بها، فلن تستطيع رفضه. لم ي