*سيفي*
بعد أن ساعدتها في ترتيب بقية مشترياتها، أغلقت باب شقتها خلفي. كنت شارد الذهن وأنا أستدير لأجد أدريك ينتظر، كما وعد. كان يقف بعد الممر مباشرة، يدخن ويتحدث في الهاتف. عندما رآني، أطفأ سيجارته ومد ذراعه نحوي. مشيت إليه، وسمحت له بلف ذراعه حول خصري. وبينما كان لا يزال يتحدث في الهاتف، قبل أعلى رأسي وأنا أستريح برأسي على كتفه.
شعرت بتوتر جسده وفجأة أصبحت كلماته تحمل نبرة قاتلة. لم أستطع فهم ما ك
















