*أدريك*
تركنا أرماندو في المكتب وأخذنا سيفي مباشرة إلى الفيلا. أردت أن تتمكن من الاستلقاء وأردت تغيير ضمادتها. بمجرد أن وصلنا إلى الفيلا، خرجت من السيارة، ومددت يدي لمساعدتها على الخروج. بمجرد أن خرجت، انحنيت وحملتها. لفت ذراعيها حول رقبتي وكتفي، وأسندت رأسها على كتفي. ابتسمت لي وقالت: "أنا بخير الآن. لقد زال الألم"، وتثاءبت بينما كانت أصابعها تعبث بياقة قميصي، وتمرر بخفة على رقبتي وصدري.
حملتها إ
















