*أدريك*
أغلقت هاتفي ودخلت مكتبي. نظرت في الملفات على مكتبي، بحثًا عن ملف معين. دون تفكير، جلست لأقلب صفحات الملفات. ضعت في بحثي، ولم أدرك أن سيفي قد دخلت بهدوء. لا بد أنها لاحظتني شارد الذهن وأنا أبحث عن إجابتي. مشت بهدوء كافٍ نحو رفوف الكتب على الجانب الآخر من مكتبي لدرجة أنني لم أسمعها. وقفت تتفقد عناوين الكتب، منتظرةً أن أنتهي. عندما رفعت رأسي أخيرًا ولاحظتها هناك، توقفت لأستمتع بالمنظر. كانت ت
















