*سيفي*
"لن تفعل. ليس بهذه الطريقة،" قلت وأنا أقبله بشغف. كانت يداه تحت قميصي، ترفعه فوق رأسي. قبل عنقي، يعض أماكني المفضلة، ويداه تمران بخفة على ظهري.
"اشتقت إليك. يا إلهي، اشتقت إليك كثيراً،" قال. أدخل إبهاميه في سروالي الداخلي، ومزقه. "يمكننا شراء المزيد لك غداً،" قال بينما بدأت أعترض. ابتسمت على عنقه، مستمتعة بحاجته لي. أمسك مؤخرتي، ودفعني لأعلى على ركبتي حتى يتمكن من خلع سرواله الداخلي الفضفاض
















