لم أكن قادرة على جرّ نفسي إلى أعلى الدرج. اضطرت إيف وخادمة أخرى لمساعدتي على صعود الدرج وإلى حوض الاستحمام. عرضت إيف أن تغسلني، لكن ذلك بدا غريبًا وأكدت لها أنني أستطيع فعل ذلك بنفسي، ولكن بينما كنت أكافح للخروج، أدركت أنه كان عليّ أن أقبل عرضها.
أخيرًا خرجت ولم أكن أهتم بارتداء ملابس، لذلك استقرت على ثوب نوم أسود. كان أسهل شيء يمكن ارتداؤه في تلك اللحظة وبمجرد أن ارتدته، زحفت إلى سريري وغبت عن ال
















