وجهة نظر كاميلا
لم أرَ رايكر لبقية اليوم، وبصراحة اعتقدت أنني سأكون ممتنة لعدم القيام بجلسة تدريب إضافية معه، لكنني وجدت أنني اشتقت إليها بالفعل. بدأت أبحث عنه في جميع أنحاء القصر، وحتى أنني سألت بعض الحراس عما إذا كانوا قد رأوه، لكن لم يتمكن أحد من إخباري بأي شيء. انتهى بي الأمر بالذهاب إلى غرفتي على أمل أن يأتي إلى الفراش بينما كنت نائمة.
عندما استيقظت في صباح اليوم التالي، علمت أنه لم يأتِ إلى
















