أن أكون رفيقة "رايكر" كان شعورًا مختلفًا جدًا. منذ أن تزاوجنا، أصبحت رابطتنا أقوى، وأستطيع دائمًا أن أشعر بوجوده في مؤخرة ذهني، وكأنه حضور دائم.
في الليلة الأولى بعد تزاوجنا، لم أكن متأكدة مما إذا كان سيرغب في أن أقضي الليلة في غرفته مرة أخرى، لذلك تراجعت إلى غرفتي، لكنه طرق بابي بعد بضع دقائق.
فتحت الباب ودخل ثم خلع ملابسه وشرع في الاستلقاء على سريري. عندما سألته عما كان يفعله، قال:
"إذا لم تشعري
















