أمرتني أمي أن أتحدى تهديده ورفضت أن تسمح لي بالمغادرة. كنت سأفعل ذلك بإذنها أو بدونه، لكنها أمرت الحراس بملازمتي طوال اليوم للتأكد من أنني لن أذهب دون علمها. كما أنها زادت من الإجراءات الأمنية داخل القصر وحوله للتأكد من أن هذا الشخص، أياً كان، لن يتمكن من أخذ أي شخص آخر من القصر.
شيء ما في الأمر لم يرق لي، وما زلت أشعر بالقلق. كانت أعصابي متوترة وكنت على حافة الهاوية لأن جزءًا مني شعر أنه بغض النظ
















