كنت جالسة شبه عارية في غرفة الملابس أنتظر وصول مصممي الأزياء بفستاني. اخترت ألا أراه حتى اليوم، على أمل عنصر المفاجأة، وبشكل أساسي لأنني اعتقدت أن عدم رؤيته سيجعل من السهل عليّ نسيان حقيقة أن يوم تتويجي سيحل سواء أعجبني ذلك أم لا.
اندفع مصممو الأزياء ومعهم فستان كبير، واتسعت عيناي عندما رأيت لونه. بدا وكأنه مصنوع من الذهب المنصهر، وكلما طال تحديقي به، كلما فُتح فمي أكثر. دخلت كريستين خلف مصممي الأ
















