أعاد كاميرون الكرة نحوهما.
صرخت ميلينا، وهي تغمز لكاميرون على أمل أن تقدمها إلى زاندر: "يا رجل، ألن تقول حتى مرحباً لأختك الصغيرة؟"
نظرت إليها كاميرون ببرود. سمع زاندر ذلك، فاستدار ونظر إلى ميلينا مرة أخرى، ثم سأل كاميرون: "إنها أختك؟"
أجابت كاميرون بجمود: "لا أعرفها."
صُدمت ميلينا. "هل قالت للتو أنها لا تعرفني؟ ما هذا بحق الجحيم؟ ما خطب كاميرون؟ أولاً ترفض تغيير الجنس، والآن تتظاهر بأنها لا تعرفن
















