"ما الذي جعلكِ منفعلة هكذا؟" أطلقت كاميرون ضحكة باردة وسألت، "ما الذي جعلكِ تظنين أنني معجب بكِ وأريد الزواج منكِ؟"
'حتى في حياتي الماضية، عندما غسل مارتن وهايدي دماغي لتقبيل مؤخرة أميليا، كرهت كل ثانية فيها. كنت حتى ألعن الكون لعدم جعل أميليا رجلاً، أو كان ذلك سيوفر عليّ ألم الاضطرار إلى ارتداء ملابس مثل الرجال.'
الحقيقة هي أن كاميرون لم تكن تحتمل أميليا. ومع ذلك، كانت أميليا مغرورة جدًا بحيث لم
















