سرعان ما وصل زاندروس إلى مستشفى القطيع ليواجه مشهداً مذهلاً.
كان سرير المستشفى فارغًا، وكانت خاريس معلقة من قضيب في السقف، وسط ما يبدو أنها جلسة تمرين مكثفة للغاية.
نفس خاريس التي بالكاد كانت تستطيع تحريك طرف واحد في وقت سابق من اليوم عندما غادر زاندروس المستشفى لتولي مهامه.
"ما الذي يجري هنا؟ هل وجدتم الترياق؟" سأل زاندروس في مفاجأة سارة، لكن طبيب القطيع هز رأسه.
"لم نعثر بعد على ترياق، لكن اللون
















