المنظر الذي دخل عليه زاندروس في ساحة التدريب تركه بشعورٍ من الإعجاب والإحباط في آنٍ واحد، ومؤخرًا، وجد نفسه يتصارع بين هذين الشعورين غالبًا.
وكل ذلك يعود إلى شخص واحد لا غير، وهي خريس كليف بالذات.
هناك على الرمال، كانت خريس تثبت جاما خاصته على الأرض بذراعها تضغط على عنقه، مطالبةً إياه بالاستسلام بشكل واضح.
كان زاندروس يراقب المعركة التي أدت إلى تغلبها على كوربن من الظل، ولم يلاحظ أي منهما وجوده وه
















