خرج كيلر من الكوخ، وقلبه مليء بالشكوك بينما تتردد في ذهنه أوامر ألفا ريغان.
على الرغم من أن كيلر كان قد وافق بالفعل على التخلص من خاريس، إلا أنه لم يستطع إلا أن يتساءل عن قراره ويعترف بالتردد الذي شعر به في قلبه.
طوال هذا الوقت، ابتلع كيلر الشعور بالذنب والتردد الذي شعر به، ولم يجرؤ على التفكير فيما إذا كان مخطئًا أو إذا كانت خياراته صحيحة..
كان ثأرًا دمويًا كان عليه أن يسويه، فماذا يهم ما هو الخط
















