في صباح اليوم التالي، أشرقت الشمس بسطوع.
استيقظت ناتالي بمزاج كسول. كانت تشعر بانتفاخ قليل في بطنها. نهضت بسرعة وأرادت أن تهرع إلى الحمام للتبول. ومع ذلك، شعرت وكأن ساقيها مصنوعتان من الهلام وهي تترنح خارج السرير وكادت تسقط على الأرض.
تفاعلت بسرعة ودعمت نفسها بالسرير.
"آهه!" كانت هناك صرخة مدوية بعد فترة وجيزة من دخول ناتالي الحمام.
فاجأ ظهور ناتالي المفاجئ تريفون، الذي رش نصف بوله على حافة المرحا
















