تغير وجه خوان إلى شاحب وهو يحدق في زوي، التي كانت جالسة بين أشبينات العروس الأربع.
"لا بد أنها تلك العاهرة!" فكر في داخله.
تلاشت الابتسامة السعيدة على وجه آني وهي تحدق في خوان بدهشة وعدم تصديق. "ما هي علاقتك بتلك المرأة؟ وما الذي فعلتماه في غرفة التخزين؟"
أمسك خوان بكتفي آني بحنان. "استمعي إلي يا آني. الأمر ليس كما تظنين! ادعت تلك الفتاة في الفيديو أنها ليست على ما يرام وأرادت مني أن أساعدها على ا
















