*سيفي*
هز رأسه فقط، مبتسمًا وهو يواصل غسل أطباق العشاء. عندما جف آخر قطعة من أدوات المائدة ووضعت جانبًا، تقدم أمامي، وانزلقت يداه على فخذي وحول خصري. "أحب عندما تكونين في مستوى نظري"، قال وهو يزيح شعري عن وجهي.
وضعت يدي على كتفيه القويتين المفتولتين. تجولت يداي أسفل ذراعيه، ملامسة عضلاته تحت قميصه. كان قد فك أزرار الزرين العلويين من قميصه عندما انتهى من العمل، واستطعت أن أرى جزءًا صغيرًا جدًا من و
















