*أدريك*
كنت غارقًا في أفكاري في الحمام، مشغولًا بتأنيب نفسي على ما حدث. نظرت إلى الأسفل، فوجدتها تحدق بي. كان يبدو على عينيها الارتباك لكنها لم تقل شيئًا. كنت ممتنًا لأي تواصل بصري، لذا حافظت عليه طالما سمحت لي بذلك. أحاول بصمت أن أخبرها أنني آسف وأنني أحبها أكثر من أي شيء. لطالما كانت قادرة على قراءة أفكاري بمجرد النظر في عيني من قبل. كنت آمل أن تكون قادرة على فعل ذلك الآن. حدقت بي لبضع دقائق، وع
















