عبست شفتا راحيل في ازدراء وقالت: "وكيف تجرؤين على المجيء إلى هنا واتهامي؟"
صاحت السيدة سميث بغضب: "يا للوقاحة!" وفجأة، ارتعش طرف فمها في استهزاء. "لقد رأيت الكثير من النساء مثلك من قبل! اعتدتِ أن تتصرفي بوداعة وطاعة أمام لويس، لكنك تكشفين عن حقيقتك الآن بعد أن علمتِ أنه لا أمل لك في الزواج من عائلة ثرية!"
أجابت راحيل، وابتسامة خافتة ظهرت على شفتيها: "الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعيقني في هذا العالم
















