رمقت راشيل الشاشة ببرود غامض في عينيها.
لم تكن تهتم بما قاله بقية الموظفين. الكلمات الرئيسية الوحيدة التي سمعتها كانت "على وشك الارتباط بالرئيس التنفيذي لمجموعة سميث".
كانا كلاهما متحمسين حقًا.
اعتقدت راشيل أنها ستشعر بالدمار المطلق والحزن لسماع هذا الخبر. ومع ذلك، أدركت أن الأمور لم تكن مؤذية كما تخيلت.
عرفت أن ذلك ليس لأنها تستطيع تجاوز الأمر، ولكن بسبب الرجل الذي جندته، والذي واجهت صعوبة في الت
















