"ديفيد!" ضربت راشيل صدره بغضب.
فجأة، أمسك ديفيد بيدها وقال بعمق: "راي-راي، أنا أحبك حقًا."
في مواجهة هذا الاعتراف المفاجئ، شعرت راشيل بالضياع. سحبت يدها بعدم ارتياح ورتبت شعرها الفوضوي.
لكن ديفيد لم يستسلم. مد ذراعه وجذبها إلى حضنه.
دفن ديفيد وجهه في رقبتها وأخذ نفسًا عميقًا. ضغطت شفتاه الرقيقتان على أذنها وهو يقول بهدوء: "أعلم أن حبي فاجأك، لكنني أيضًا الشخص الذي خاف. اعتقدت أنني لن أحبك بقدر ما
















