الصوت المألوف أثار لمحة من المفاجأة في عيني راشيل، ثم لاحت ابتسامة خفيفة. "ظننت..."
"ماذا؟ هل ظننت أنني قد أخلفت وعدي؟" باقة الورد الكبيرة نزلت، لتكشف عن وجه ديفيد الساحر خلفها.
الأضواء الخافتة في الممر أضاءت ملامحه المنحوتة بدقة، مما أضفى بعدًا إضافيًا على وجهه ذي الزوايا. انعكاس الأضواء في عينيه العميقتين كان كبقع من ضوء النجوم، ساحرًا للأنظار.
حدّق ديفيد في راشيل بثبات بينما كانت هناك فرحة في ز
















