كافحت للحظة قبل أن تجيب بإيجاز: "خير؟"
في البداية، كانت إجابة مهذبة، لكنها لم تتوقع أن يتصل بها ديفيد على الفور ويسأل: "هل أزعجتك؟"
قالت راشيل: "أنا آسفة لأنني استغرقت وقتًا طويلاً للرد عليك".
سأل ديفيد، وصوته العميق والجذاب ينتشر في أذني راشيل عبر الهاتف: "هل أنتِ متفرغة غدًا؟"
قلبت راشيل في المعلومات بملل قبل أن تجيب دون تردد: "لا".
ستضطر بالتأكيد إلى الانشغال لبعض الوقت بعد توليها شؤون الشركة.
















