هزت راشيل رأسها قليلاً وأجابت: "لا. إنها مشكلتي الخاصة."
كانت تعلم أنها حتى بدون وجود ديفيد، كانت ستعاني من ذلك المرض الخطير.
ففي النهاية، كانت منهكة جسديًا وعقليًا.
اعتقدت راشيل أن الصدمة التي عانت منها في طفولتها ستجعلها قوية ولا تقهر، لكنها مع ذلك وجدت صعوبة بالغة في تحمل الألم عندما خانها الرجل الذي أحبته.
لاحظت السيدة جونز العجوز النظرة اليائسة على وجه راشيل، فأمسكت بيدها بإحكام وقالت: "الناس
















