"أمم، هل لي أن أسأل سؤالًا..." على الطرف الآخر من الهاتف، ترددت ماري وسألت: "لمن هذه السيارة الرولز رويس؟"
ضغطت راشيل على شفتيها، ونظرت بخلسة إلى ديفيد بجانبها، وسعلت لتخفي إحراجها قبل أن تقول بخفة: "هذا ليس مهمًا."
ثم أغلقت الهاتف.
التفتت برأسها إلى ديفيد وقالت: "أنا آسفة على الإزعاج."
"لستِ أنتِ من يجب أن يعتذر."
ثبّت ديفيد نظره على وجه راشيل الجميل، ورفع يده ببطء والتقط خصلة من شعرها بأصابعه ال
















