"ألم تقسم يا سيد سميث أنك ستحدد السعر الذي تريده الآن؟ هل ندمت الآن؟" نظرت راشيل إلى لويس بابتسامة ساخرة.
حدق لويس في راشيل محاولاً أن يرى الحزن أو الغضب في عينيها.
ومع ذلك، ظل تعبيرها بارداً وغير مبال، كما لو أنها تواجه شخصاً غريباً. هذا جعل لويس يشعر بإحساس لا يوصف بالخسارة.
هل يعقل أنها تستطيع حقاً التخلي عن ثلاث سنوات من المشاعر بهذه السهولة؟
أم بسبب الرجل الذي ظهر في مطعم "بيست فراي"؟!
"راي-ر
















