بصقت على وجه راندال، فتقطب وجهه باشمئزاز.
انفجر زافيير ضاحكًا عندما رأى تعابير وجهه وقال: "يا له من أحمق عديم الفائدة، تهزمه فتاة صغيرة!"
شعر راندال بالإهانة ورفع يده ليصفع أنجيل.
كانت مونيك ترتجف من الخوف، لكنها ركلته في صدره بذعر لحماية أنجيل.
فوجئ وسقط على الأرض.
بدأ رأس مونيك يدور. كانت أول فكرة خطرت ببالها هي الهروب. ركضت وهي تصرخ: "النجدة! النجدة!"
"تهربين يا عاهرة؟!" لحق بها زافيير وسد طريق
















