"همم،" أومأ هنري وأمسك أنجيل بيد، ثم استخدم يده الأخرى لسحب الشعر على وجه أنجيل إلى خلف أذنها. لمحة من الحب كانت معلقة على زاوية شفتيه. قال بلطف، "أنجيل. هيا بنا. دعني أصعد بك إلى الأعلى."
ذهلت لويز وهي ترى هذا. لطالما حافظ الرئيس على وجه بارد ومتصلب، ومع ذلك فقد رأت عيني الرئيس ممتلئتين بالحب وهو يواجه أنجيل.
هل يمكن أن تكون أنجيل حقًا ابنة الرئيس؟
"لويز،" اقتربت مونيك بسعادة ونادتها. كانت تشعر ب
















