"أيها السيد الشاب مور، أرجوك دعني أذهب." بدأت مونيك بالتمتمة بهدوء عندما استعادت وعيها.
لقد فقدت القدرة على التفكير عندما أمسك بيدها قبل قليل. تجمد عقلها بالكامل. فقط عندما وصلوا إلى الباب، استطاع النسيم البارد أن يصفّي ذهنها قليلًا. احمرّ وجهها على الفور وبدأ قلبها يتسارع.
دخلت دفء كفه قلب مونيك كصدمة كهربائية. حاولت أن تحرر يدها من قبضته بخجل، لكنه كان أقوى من اللازم.
لم تستطع مونيك إلا أن تستدي
















