"نومي، أنا والدك، لا تستمعي إليها." كان هنري غاضبًا، الدفء في عينيه قد برد. كان صوته الأجش يحمل هالة متسلطة لا يمكن دحضها.
قبل هنري وجنة نومي الصغيرة دون وعي ليؤكد ملكيته لها.
تحسن مزاج نومي الصغيرة الآن، لكن مونيك وضعت يدها على جبينها. هل جن هذا الرجل مرة أخرى؟ إنه يتصرف مثل طفل مدلل. كيف يمكن أن يكون والدها؟
في هذه اللحظة، كان وجهه أسود كالفحم، ولكن عندما نظر في عينيها، عاد إلى تعبيره البارد الم
















