ريان
كانت تدفعني إلى الجنون، بحق الجحيم.
أولاً، ظهرت في ذلك الغداء السخيف بفستان يلتصق بها كجلد ثانٍ، وكانت حلمتاها بارزتين من خلال دانتيل صدرية زرقاء. كنت أعني ما قلته عندما قلت إنها ليست من النوع الذي أفضله - مهووسة، بريئة، ولا تعرف شيئًا عما يدور حولي - لكن اللعنة، لقد استمتعت بالمنظر. خانني عقلي باستحضار صور لي وأنا أرفع ذلك الفستان، وأزيح صدرتها بأسناني، وأطبق فمي حول هاتين القمتين الحلوتين ا
















