استيقظتُ وعبستُ، هذه ليست غرفة نوم لانس.
جلستُ على السرير ونظرتُ حولي في الغرفة الصغيرة. جدران بيضاء بسيطة. سرير صغير في المنتصف وخزانة ملابس واحدة.
نظرتُ إلى الخارج من الباب المفتوح وانطلقتُ واقفة على قدمي.
هل تم اختطافي؟
خرجتُ من الباب، كان لانس جالسًا ومعه قهوة ساخنة في يد وصحيفة في اليد الأخرى.
وضعتُ يدي على فمي.
"لقد استعدتِ وعيكِ"، كان صوته فاترًا، ولم ينظر إليّ.
تذكرتُ أنه كان واقفًا على قد
















