"تباً، لماذا هو هنا؟" التفتت آمبر لتسألني.
هززت كتفيّ تجاهها، "كيف بحق الأرض يفترض بي أن أعرف؟"
مررت أصابعها بسرعة في شعرها، "أخبريني، كيف أبدو؟"
"هل هذا ما يهمكِ بجدية في هذه اللحظة؟ لا بد أنكِ تمزحين؟ هذا الرجل وصفكِ حرفياً بالمجرمة، كيف لا تزالين تريدين أن تبدي جميلةً له؟"
همست: "هذا بالضبط ما أقوله، يجب أن أبدو جيدةً إذا كنت سأريه ما يفوته."
قلت وأنا أدير عينيّ: "حسناً، تبدين على ما يرام تماما
















