استيقظت في صباح اليوم التالي، ولم يكن بجانبي في الفراش.
ارتسمت على وجهي ابتسامة حزينة. لم يكن هناك جدوى من ارتداء الملابس الداخلية التي اخترتها الليلة الماضية.
تفقدت هاتفي لأرى إذا كان قد حاول الاتصال بي، ولكن لم تكن هناك مكالمات.
عبست بشفتي بحزن ودخلت الحمام.
ربما هو مشغول جداً. إنه ملياردير في نهاية المطاف. وقد ألغى تلك الاجتماعات في وقت سابق بسببي.
نزلت إلى الطابق السفلي بعد أن بدلت ملابسي بملا
















