من وجهة نظر فاليري:
لم أتركه حتى ابتعد أخيرًا، وقبّل جبهتي بلطف.
فاجأني، وحملني بين ذراعيه، حيث دسّ يده تحت ساقيّ ورفعني.
وضعت يديّ حول عنقه وأسندت رأسي على كتفه. كل همومي تلاشت في تلك اللحظة.
كنا على وشك مغادرة الغرفة عندما انفتح الباب فجأة.
أدرنا رؤوسنا معًا باتجاه الباب لنجد آمبر وآشر.
قالت آمبر: "بالطبع هما هنا معًا في عناق." "هل تعلمين كم كنت قلقة؟ كيف عدتِ إلى هنا بحق السماء؟"
أعادني لانس عل
















