فتحت عيني بتثاؤب صغير، ثم أطلقت صرخة عندما رأيت لانس يطل عليّ من الأعلى.
وضعت يدي فوق صدري وأطلقت شهقة صغيرة، "ما هذا بحق الجحيم؟ لقد أرعبتني!" صرخت، ورفعت الأغطية لأغطي عرّيي.
قال وهو يزيح خصلات شعر متناثرة عن وجهي: "تبدين جميلة جدًا وأنتِ نائمة، لم أستطع منع عيني."
"وحاولت أن تصيبني بنوبة قلبية؟ منذ متى وأنت تراقبني؟"
هز كتفيه قائلاً: "ليس وقتًا طويلاً، ساعتين، ربما أكثر."
رمشت بدهشة، "ماذا؟"
"ن
















