لقد صُدمتُ لدرجة أنني وقفتُ وقد تجمدت قدماي على الأرض حتى كسر هو الصمت.
"فاليري." كان صوته لا يزال عميقًا جدًا، وكان وجهه لا يزال كما هو. لم يكن يحمل أي تعابير عندما تحدث.
كان شعره مقصوصًا بتدرج أنيق، وكان لحيته محلوقة بعناية.
كان لا يزال يبدو إلهيًا كما تذكرت.
توقفتُ عن التفكير عندما أدركت أن لانس جيراد كان أمامي مباشرة.
استدرتُ لأغادر.
أمسك بيدي ليوقفني وانتفضتُ على الفور.
"لا تجرؤ على لمسي!"
"م
















