أجلسني على المنضدة، ورفع قميصي ليكشف عن مؤخرتي.
أمسكت وجهه ولهثت، وهمست بينما أتلفت حولي، "آشر وآمبر لا يزالان هنا، ماذا لو دخلا؟"
قال وهو يحدق في عيني للحظة ساخنة قبل أن يربط شفتينا ببطء في قبلة: "إذن هذا شأنهما اللعين، لقد حذرتهما".
مررت أصابعي حول عنقه بينما أخذت شفتيه في شفتي.
تراجع للحظة وجيزة، وتأوه: "ليس لديك أدنى فكرة عما تفعله أصابعك عندما تكون على جسدي بهذه الطريقة، أشعر بقشعريرة حرفية".
















