بعد رحيل آمبر، ذهبت لأبحث عن لانس في مكتبه، لكنه لم يعد هناك.
ظننت أنه يجب أن أمنحه بعض الخصوصية في البداية، لكن الملل بدأ يغمرني.
ذهبت إلى باب مكتبه، وطرقته عندما لم أعد أطيق الانتظار.
"تفضل"، قالها وهو يوجه لي ابتسامة لحظة دخولي الغرفة، لأجده جالساً على مكتبه.
لم يسبق لي أن دخلت مكتبه من قبل. كان محاطاً بخزانة كتب كبيرة.
بدا وكأنه مكتبة من العصور الوسطى.
"يبدو أنك لا تستطيعين الاستغناء عني"، قال
















