كنت لا أزال أحاول استعادة أنفاسي، لذا كنت شبه متأكدة أنني أتوهم.
"أنا..." تلعثمت.
"لست متأكدًا لماذا قلت ذلك،" نظر إلى الأسفل، ودفن وجهه بين يديه، "أنا آسف، لم أقصد حقًا أن أجعل الأمور محرجة."
"لا، لا، لا بأس،" ابتلعت ريقي، "فقط لا أعرف ماذا أقول."
نظر إليّ، "لستِ مضطرة لقول أي شيء، لنطلب شيئًا لنأكله، كل هذا جعلني منهكًا،" قال بوجه خالٍ من التعابير وكأنه لم يفجر للتو أكبر قنبلة.
سحب بنطاله و كان
















