قبض على يدي بإحكام.
بدأت تقول: "لا يمكن أن تكوني..."
قلت له: "أعتقد أن عليّ الذهاب فحسب"، لكنه قبض عليّ بإحكام أكبر.
رفعت إيف صوتها: "ما الذي تفعله؟ أنت تعلم أنك لا تستطيع أن تفعل هذا بي!"
ارتعدت، آخر ما أردته هو أن تقوم فتاة غاضبة بتمزيق شعري.
ابتعدت عن قبضته واتجهت نحو الباب، "أفضل المغادرة، من فضلك". نظرت إلى عينيه الباردتين عادةً، وكانت تحملان عاطفة مختلفة لم أستطع تحديدها.
أسرعت بالخروج من هن
















